وما جزاء الإحسان إلا الإحسان
حسنًا، فلنكشف عليك في هذه الأثناء، رنّ هاتف الشاب فخرج من غرفة الكشف معتذرًا بأدب ليردّ على المكالمة لأنّها مهمة بعد قليل عاد وعينيه مغرورقة بالدموع من دون أن يقول أي شيئ، وسأل الطبيب عن حالة المريضة فقال الطبيب عن حاجتها الملحّة للأنسولين غير المتوفّر في المستشفى، فأجاب الشاب “سأذهب فورًا وأجلبه من الصيدليّة” قالت له المرأة “لكن يا إبني البرد قارس في الخارج، لا أريدك أن تتعذب يكفي ما قمت به”، فأجابها “المهم سلامتك” وخرج سألها الطبيب “لماذا قلت له ذلك؟ هذا واجبه، أنت أمّه !”، أجابت المرأة “أنا لست
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇