مرآة صابرة..
وتصل حرارته إلى 41,2 درجة مئوية ..
فقلت للأم: إن دماغ ابنك في خطر شديد لا أمل في نجاته ..
فقالت بصبر و يقين الحمد لله ..
اللهم إن كان في شفائه خيرا ً فاشفه ..
بعد أن أخبرت أم هذا الطفل بحالة ولدها الذي كان يرقد على السرير رقم 5 ..
ذهبت للمريض على السرير رقم6 لمعاينته ..
وإذا بأم هذا المريض تبكي و تصيح وتقول يا دكتور يا دكتور !!!
الحقني يا دكتور حرارة الولد 37,6 درجة راح يموت راح يموت !!!
فقلت لها متعجبا ً:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇