يروى أن زوجين كانـا يعيشـان حيـاة سعيدة ورغيدة
وكانت تنتظر عودت زوجها بفارغ الصبر وعندما أقبل الزوج ..مباشرة قالت له أريد منك أن تطلقني وحالا.
لا أطيق العيش معك.
لم يصدق الزوج أن زوجته هيه من تتحدث ولم يكن مصدقا أنه سوف يأتي يوما وتطلب الطلاق
فقال لها الم نتفق منذ ويومين بشأن هذه الموضوع وقلتي لا بأس وتقبلتي الأمر. ماذا حدث لك فجأة
الزوجة أنني مازلت صغيرة وأريد أن أتذوق حياة الأمومة مثل باقي النساء ..هل أقضي باقي عمري مع رجلا غير قادرا على الأنجاب .لقد فكرت طويلا وقررت وهذا قراري النهائي
اجاب الزوج وهو في حالة ذهول ماذا عن عشرتنا الطويله وماذا عن حبنا القديم. ماذا عن الحياة الذي عشناه منذ ثمان سنوات هل قد ماټ بالنسبة لك في لحظات
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇