close

رجل أشيب يدخل إلى القاعة في كلية الآداب

في اليوم التالي ذهبت واشتريت كتب منهاج الصف التاسع وصرت أدرس في الدكان دون علم أحد

ثم اشتريت كتب البكالوريا ووضعتها في المحل وبقيت أدرسها ثلاث سنوات حتى أصبح مسموحا لي أن أتقدم للامتحان وتقدمت ونجحت ولا أحد يعلم في بيتي

واليوم باشرت المرحلة الجامعية وان شاء الله سأدعو أولادي بعد التخرج لأقول لهم : 

 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *