العالِم الذي لا قبر له ؟!
عاد إلى الجزائر عام1927 ليبدأ نشاطه الدعوي، حيث استطاع بث الدعوة الإصلاحية، وعند اندلاع الثورة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي عام1954 كان يدعمها .ويحرض الناس على الجـهاد في سبيل الله ويتواصل مع المجاهدين ويحثهم على الثبات،
وقد حاول الكثير من أصدقائه إقناعه بالخروج من الجزائر بعد أن أصبح هدفا ضخما و واضحا للفرنسيين، فكان جوابه دائما :
“إذا كنا سنخرج كلنا خوفا من الموت فمن يبقى مع الشعب ؟!
ونقل آخرون عنه أنه قال ”لو كنت في صحتي وشبابي ما زدت يوما واحدا في المدينة، ولأسرعت إلى الجبل فأحمل السلاح وأقاتل مع المجاهدين”
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇