انا شاب في عمر الثلاثنيات انتمي من عائلة ميسورة الحال تربيت ان يكون كلامي فوق الجميع وكل طلباتي مجابة بما انني اعتبر وحيد ابي الذي جاءه بعد صبر طويل خلف خمس بنات
تأخر الليل كثيرا وطلبت منها ان تنام والصباح له عينين. اما انا فلم يستطع النوم ان يكحل عيوني. وقررت ان اساعد الفتاة بأي طريقة. واكون بذلك قد فعلت لاول مرة خيرا لانسان ما في حياتي قد تغفر ذنوبي قليلا يوم الحساب.
تركت الفتاة نائمة. وطلبت من صاحب الكازينوا عبر الهاتف ان يوافيني الى الصالة فورا. .. فاعتقد ان الفتاة قد تأذت او حصل لها اي مشكلة من طرفي. ولم يصدقني انها بخير حتى تأكد بنفسه انها على مايرام وانها فقط نائمة.
قلت له ان الفتاة من الان هي تخصني.. فلم اعلم ان هكذا امور تتطلب الكثير من الاقناع ودفع اكثر من المال. هي شبكة فعلا خيوطها متشابكة لاتستطيع النفاذ منها بسهولة. ولكن المال يحل اي مشكلة ولو كانت شبه مستحيلة.
دفعت لصاحبنا اربع اضعاف مادفعته له سابقا.. ثم اخذت الفتاة صباحا واوصلتها عند اختي الكبرى المطلقة. التي تحبني اكثر من ابنائها نفسهم.. قصصت عليها القصة برمتها. واقترحت عليها ان تساعدني كي اعيدها الى منزلها معززة مكرمة.. فلم ترفض خالتي طلبي وآوت الفتاة في منزلها. وعاملتها احسن معاملة.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇