close

انا شاب في عمر الثلاثنيات انتمي من عائلة ميسورة الحال تربيت ان يكون كلامي فوق الجميع وكل طلباتي مجابة بما انني اعتبر وحيد ابي الذي جاءه بعد صبر طويل خلف خمس بنات

فعلمت ان الفتاة لاتزال صبية عذراء. فبدأ الكلاب والذئاب تتهافت عليها. واصبح سعرها سعرا باهضا لان المزاد العلني بالنسبة للفتيات القاصرات لا يرحم. خاصة ان كل من يطلبها عقله ليس معه. فهو فقط يفكر كيف يقضي وقتا ممتعا مع مهرته الصغرى. 

وبما انني عزمت ان اخذها لي لوحدي عنادا واعجاباقبل كل شيء.قمت بدفع مالا باهضا.. 

بعدها اخذت الحسناء من امام الجميع المتذمر وصعدنا الى الغرفة الشاغرة لهكذا امسيات. 

ما إن دخلت الفتاة حتى انزوت على نفسها فوق السرير. سألتها ان كانت بخير فأجابتني بكلام لم اسمع مثله قط من امثالها بصراحة ايقظتني من سكري بكلامها.. وهل من يدخل كهذا المكان يكون بخير.. تعجبت لأمرها. واردت ان اعطيها بعض الوقت فدخلت الى الحمام. وعندما خرجت وجدتها كما هي لم تغير الملابس التي عليها.. دنوت منها قليلا وما ان اقتربت اقسم بالله احسست ان قلبها يكاد يخرج من جسدها. فابتعدت ثانية للخلف حاولت ان ألين الجلسة بالحديث معها اولا لكن دون جدوى حتى دخلت في دوامة البكاء الهستيري.. خفت عليها.

لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *