انا شاب في عمر الثلاثنيات انتمي من عائلة ميسورة الحال تربيت ان يكون كلامي فوق الجميع وكل طلباتي مجابة بما انني اعتبر وحيد ابي الذي جاءه بعد صبر طويل خلف خمس بنات
كنت معروفا لدى جميع الملاهي. فكل من رآني من اصحابها يقفون لي احتراما واجلالا ليس لشخصي ولا لاخلاقي. انما من اجل المال الذي انثره كل ليلة عليهم.. فكانت معاملتي خاصة. من احسن المشاريب والخمور تقدم على طاولتي. واجمل النساء تسخر لي.. كانت كل ليالي متشابهة تقريبا.. لا اصحوا والا اجد نفسي في مكان واحضان غير معروفة.
حتى في يوم من الايام. وكعادتي اسهر مع اصدقائي في ملهى من الملاهي التي ارتاد عليها. لاحظت من بعيد فتاة تقف جانبا لم ترى قط عيني في جمال حسنها. و رشاقة جسمها المنحوت.وشعرها كشعر الدمية المتسبسب حتى خصرها. وكأنها حورية سبحان الذي خلقها.
اردت ان اتجنب وجودها. فقلما تجذبني امراة فبالنسبة كلهم اصبحوا لي سياء. ولكن لا ادري مالسر الذي جعلني انجذب إليها هكذا. وبعد جدال مع نفسي وكبريائي طلبت من صاحب الكازينوا ان يعرفني بها. فبعد ان ضحك ضحكة الخبث. قال انها فتاة خاصة. ومن يطلبها ستكون له بعد ان يدفع اولا مهرها..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇