ما حجبه الله كان أعظم !
فما كان من الابن إلا أن قام بحمل متاعه ومتاع والده أيضاً على ظهره وانطلقا معاً يكملان السير، وفي الطريق لدغت الابن أفعى، فوقع على الأرض من شدة الألم، فعاد الأب يردد: ما حجبه الله عنا كان أعظم !! هنا اشتعل الابن غضباً وقال لأبيه: وهل هناك ما هو أعظم من كل ما أصابنا ؟! لم يجب الأب عن تساؤل الابن، وبعد أن شُفي الابن واستطاع الحركة أكملا السير في طريقهما مرة أخرى.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇