يروى أن ﺳﻴِّﺪﺓ سوداء البشرة ﺿﺨﻤﺔ ﻭﻃﻮﻳﻠﺔ… ذهبت ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺘﺐ ﻣﺤﺎﻣﺎﻩ….
ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺘﺮﺽ ﺃﻭﻻﺩﻩ !
ﻭﻟﻜﻨِّﻲ ﺃُﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃُﻋﻴﺪ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺃﻣﻼﻛﻬﻢ ﻭﺃﺧﺮﺟﺖ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﻭﺍﻟﻌﻘﻮﺩ ﺍﻟَّﺘﻲ ﺗُﺜﺒﺖ ﺻﺤّﺔ ﻛﻼﻣﻬﺎ !!
ﻓﺼﻤﺘﺖ ﺍﻟﺴﻴِّﺪﺓ ﻭﺗﺠﻤّﺪ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟَّﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﻤﺌﺰ ﻣﻨﻬﺎ،
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﺕ ﺳﻴِّﺪﺓ ﺗﻠﻔﻆ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﺑﺠﺮَّﺓ ﻗﻠﻢ !
ﻓﺴﺄﻟﺘﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺷﻌﺮﺕ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﺑُﺤﺐٍ ﻏﺮﻳﺐ ﻟﻤﺲ ﻗﻠﺒﻬﺎ :
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇