يروى أن ﺳﻴِّﺪﺓ سوداء البشرة ﺿﺨﻤﺔ ﻭﻃﻮﻳﻠﺔ… ذهبت ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺘﺐ ﻣﺤﺎﻣﺎﻩ….
ﺃﻥ ﺃﺧﺪﻣﻬﻢ ﻭﺃﻻَّ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻲ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻛﺰﻭﺟﺔ،
ﻓﻮﺍﻓﻘﺖ …… ﻭﺗﺰﻭَّﺟﺖ !
ﻭﻣﺮَّﺕ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺭﻋﻰ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﻛﺄﻧَّﻬﻢ ﺃﺑﻨﺎﺋﻲ،
ﻭﻏﻤﺮﺗﻬﻢ ﺑﺤﻨﺎﻧﻲ ﺣﺘَّﻰ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻟﻬﻢ ﺃُﻣَّﺎ ﻳﺤﺒُّﻮﻧﻬﺎ ﻭﻳﻘﺪّﺭﻭﻧﻬﺎ .
ﻭﺣﺪﺙ ﺃﻥ ﻧﺠﺢ ﺯﻭّﺟﻲ ﻭﺍﻏﺘﻨﻰ ﺃﻛﺜﺮ، ﻭﺍﻟﻐﺮﻳﺐ …… ﺃﻧَّﻪ ﺃﺣﺒَّﻨﻲ ﻭﺑﺪﺃ ﻳُﻌﺎﻣﻠﻨﻲ ﻛﺰﻭﺟﺔ !
ﻭﻗﺪ ﺃﺗﻴﺖ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﻷﻥَّ ﺯﻭﺟﻲ ﻣﺎﺕ ﻭﻛﺘﺐ ﻟﻲ ﻋﻘﺎﺭﺍﺕ ﺗُﻘﺪّﺭ ﺑﺎﻟﻤﻼﻳﻴﻦ
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇