احببت مطلقة
بعد تلك الحادثة صرت أهاتفها يوميا.. لأطمئن على حالها… طبعا كان ذلك مجرد عذر لأسمع صوتها… لحين دعوتي لها للقائها بمقهى ما للحديث قليلا… عبرت لها عن إعجابي الشديد بها منذ أول لقاء..
_ أريدك أن تصبحي زوجتي…
_ الأن صرت أعلم كيف صدمتني بالسيارة… أنت شديد التسرع… كيف لك أن تقرر هكذا قرار بدون معرفتي جيداً.. لا أنكر أنني أشعر بمشاعر تجاهك.. لكنك لا تعلم شيء حول حياتي…
_لا أريد معرفة شيء غير أني أحبك وأريد مشاركتك بقية عمري…
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇