وإحنا رايحين نشتري الدهب أنا وخطيبتي
لاقيتها طلعت الخاتم الأخير وقالت بلاش ده، أنا مش بحب الدهب الكتير وأنا جبت إللي هلبسه، وأصرت ماتاخدهوش، وفعلًا حاسبنا ومشينا.
لما رحنا نختار الفستان، استنيت أنا بره، أمي بتحكي لي إنها بصت على فستان معين من الإزاز وبعدين رجعت كده وقالت مافيش حاجة عاجباها، رغم إن الفستان كان حلو جدًا وكان باين أنه عجبها، لما ركزت في سعره لاقته غالي، أمي قالت لها إنه حلو، ردت عليها: “هو حلو بس مش ليا، مش حاساه، تعالوا نشوف محل تاني” وبالفعل رحنا واحد تاني واختارت فستان شيك وسيمبل وسعره مناسب.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇