قصة التلميذ و امه
لم يجدوا له أثراً في الساعة الأولى ، ولا الثانية ولا الثالثة حتى حل الغروب …
وعندها وجدهم صاحب مطعم في المنطقة مذعورين فقال لهم : “ ما بكم؟” ، فقالا له : “ ابننا ضاع ولا نجده”.
ولحسن الحظ فقد رآه هذا الرجل يجلس إلى جانب حائط في حديقة قرب منطقة سكنهم وهو يضع رأسه بين رجليه حزيناً ، فذهبا إليه فوجداه يبكي وخائڤ جداً من الوحدة في المساء ..
فقال له والده : “ ما الذي دفعك إلى فعل هذا ؟ ”
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇