لالا سلمى ملكة مغربية خطفت الانظار بجمالها واناقتها وهي تعود من اصول يهودية مغربية
ولم تذهب للاسلمى حسب التقرير لزيارة زوجها بعد أن خضع لعملية جراحية في عيادة أمبرواز باريه في نويلي سور سين في فبراير 2018، حسبما أظهرت صورة للملك وهو طريح الفراش، ومحاطًا بأبنائه وإخوته، نشرها النظام الملكي على موقعه الرسمي. وكشف تقرير إيل أن هذا الوضع ساهم في ظهور العديد من الشائعات حول سبب اختفاء للاسلمى، وقالت النجلة أنه بينما اعتقد البعض أنها ذهبت إلى المنفى في الولايات المتحدة، اشتبه آخرون في أنها كانت في جزيرة كيا اليونانية.
وذهب البعض إلى أبعد من ذلك وافترضوا أنها ربما قُتلت، حيث قال صحفي متخصص في الملوك لموقع رويال سنترال البريطاني في أبريل 2018: “أعتقد أن سلمى كانت تعمل في غاية الصعوبة كونها أول زوجة ظاهرة لملك مغربي”. وفي مارس 2018، زعمت شائعات أيضًا أنها وزوجها انفصلا في غاية السرية، وهو ما علق عليه المذكور أعلاه بالقول: “أعتقد أنهما إذا انفصلا حقًا، سيمنحونها قصرًا كبيرًا وجميلًا وكل الأموال التي تحتاجها حتى لا تقول أي شيء عنهم”. موضحاً أن الأمر محزن إلى حد ما إذا كان هذا صحيحًا.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇