النهاية البشعة والمر.عبة للملحدة نهي سالم كامله
رجل متدين، ولمدة نص ساعة، تختصر طريق حياتها في الفيديو، وقالت إن نوال السعداوي هي أمها الفكرية ومؤمنة جدا بيها، لدرجة إنها عملت زي نوال السعداوي، وسمت نفسها باسم أمها، وقالت إن اسمي نهى فوزية سالم زي ما كانت بتقول نوال السعداوي على نفسها أنا نوال زينب السعداوي، فعلا أمها الفكرية، وقالت إنها عارفة إن ممكن تتقتل في أي وقت بسبب التهديدات إللي بتوصل لها عن أفكارها وكلامها، وإنها مش خايفة ومستعدة تواجه.أي حاجة، وقالت إن الموت جزء من الحياة، وبعد الموت مفيش أي حاجة ومفيش حساب، ومن ضمن تصريحاتها إنها ألفت كتاب وشرحت فيه أسباب خلع النقاب، كانت بتحاول يكون ليها تباعين وداعمين ليها، وده لسببين أول سبب انتصار أفكارها المريضة المبنية على جهل منها، والسبب التاني هو حماية ليها من أي حد يفكر يأذيها، واشتغلت في المجال العام علشان تثبت إنها ست صالحة وبتحافظ على المجتمع، وعملت حملة اسمها ما ترميش على الأرض، وراحت في أماكن كتير تتصور ومعاها ورقة.
مكتوب عليها اسم الحملة وإنجازاتها في توعية الناس في النظافة، والمحافظة على أي مكان تروحه، ولكن جوه العسل فيه سم، وهو إن الحملة المراد منها مش المعنى الحرفي ده المراد منها إننا ما نرميش أخلاقنا في الأرض، ولا عقلنا في الأرض، ونصدق أي حاجة، وده كان كلامها على وصف الحملة، يعني لعب بالألفاظ علشان تعرف تدخل بأفكارها المسمومة لأي شخص…
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇
