يحكى أنه أثنين أخوة تركوا ورثا لأبنائهم
النعاس ونام ..وفجأة
وفجأة أستيقظ الشاب على صوت البرق والرياح. وكانت السماء تهطل الأمطار بغزارة. وكأن الله سبحانه وتعالى. يقول له. لم أنساك يا عبدي فخرج الشاب يركض وهو يبكي الى المزرعة وهو ېصرخ باعلى صوته ربك لك الحمد ربي لك الحمد والشكر ..
فقام الشاب بوضع حواجز وقناوات مائية حول المغارس ..فشربت الأرض حتى أصبحت مستنقع من شدة المياه الهائلة اللتي
سكبت من السماء
فأصبح الشاب يعمل كل يوم في المزرعه حتى بدأت تنبت شيئا فشيئ. وكان خبيرا في صحة النباتات في بداية النمو ..
فأهتم بها بكل أعتناء وبعد شهور بدأت الزراعة تثمر. وكانت قد أثمرت من أجود الثمار قد رزقه الله بها وعوضه عن ما سلب منه
وجا يوم الحصد وبدا الشاب يقطف ثمار الخضروات العالية الجودة ..وعندما قام بعرضها في السوق التجاري.
لفتت أنظار الجميع وبدا التجار في الشراء بأسعار تفوق الخيال ..حيث كانت الأفضل في السوق ..وبدأ الناس تزدحم حوله ..
اولاد عمه لرؤية ما سبب كل هذا الأزدحام .ومن يكون هذا المزارع وما هي جودة بضاعته اللتي. سړقت أنظار كل من في السوق
وعندما أقتربوا اليه أنصدموا
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇