من أقسى ما قرأت فى الأدب
ما هي إلا ساعة واحدة كان ممددًا على أرضية الغرفة غارقًا بدمائه عندها أدركت أن الوحدة كفيلة أيضًا بجعلي أنساه هو الآخر.
في ليلةٍ باردة وجدت تحت وسادته رسالة قال فيها:
واصل زيارة أمنا فهي عمياء ولن تفرق صوتنا واصل رعايتها تحت التعذيب ولا تشعرها أن أحدنا قد رحل.