حينما كنت صغيرا كانت امرأة عجوزة شبه خرفة تسكن في القرب من حينا الشعبي
حذره أبي من عدم الذهاب ولكنه قال بفخر أنا المختار ولا يمكن أن تجرؤ على ضربي..
ثم عاد المختار إلينا ورأسه ېنزف فقال له أبي ألم أحذرك من التكلم معها..
فأجابه المختار والله الذي لا إله إلا هو أني لا ألومها على ضربكم وضربي لأنني عرفت سبب ضربها لنا..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇