حينما كنت صغيرا كانت امرأة عجوزة شبه خرفة تسكن في القرب من حينا الشعبي

حينما كنت صغيرا كانت امرأة عجوزة شبه خرفة تسكن في القرب من حينا الشعبي و كانت تلك العجوز كلما رأتني ألعب في الحي تخلع حذائها الخشبي وترميني به وكنت حينها طفلا مشاغبا بعض الشيء فأفر منها وأنا أشتمها ببعض الكلمات.. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 وفي يوم من الأيام اخذتني على حين غرة وضربتني بحذائها الخشبي على رأسي ونزف رأسي حينها.. وحين عدت للبيت أخبرت أبي بما حدث فذهب أبي ليفهم منها سبب ضرْبي على رأسي.. أما أمي فأحضرت بعضا من الشاش الطبي وضمدت لي الجرح.. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 وبعد قليل من الوقت عاد أبي ورأسه ېنزف أيضا فجلست أمي تضمد له الچرح وهي تقول تلك العجوز لا تحب الحديث مع الرجال سأذهب أنا وأفهم منها سبب ضربكم.. وبعد قليل من الوقت عادت أمي ورأسها ېنزف وجلسنا أنا وأبي وأمي على حافة الطريق ثلاثتنا معصوبي الرأس.. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 وبعد قليل مر جارنا ورأانا على ذلك الحال وحين أخبرناه بالقصة ذهب للعجوز ليفهم سبب حقدها على عائلتي.. مضى بعض الوقت وعاد جارنا ورأسه ېنزف وجلس بجانبنا هو الآخر معصوب الرأس.. وبعدها مر من أمامنا مختار الحي وسألنا مستغربا ما الذي حدث لكم. فأخبرناه بما حدث فقال بأنه سيذهب لها ويفهم الأمر.. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 حذره أبي من عدم الذهاب ولكنه قال بفخر أنا المختار ولا يمكن أن تجرؤ على ضربي.. ثم عاد المختار إلينا ورأسه ېنزف فقال له أبي ألم أحذرك من التكلم معها.. فأجابه المختار والله الذي لا إله إلا هو أني لا ألومها على ضربكم وضربي لأنني عرفت سبب ضربها لنا.. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 فسأله جارنا وما هو سبب ضربها يا مختار. فقال ضربتنا كي تعلمنا درسا في حفظ ماء الوجه فالأحمق من يسأل مجنونا عن سبب جنونه.. اضغط متابعة ومشاركة لصفحتي ليصلك كل جديد.