يقول كاظم الساهر .. عندما قرأت كلمات (أنا وليلى ) بقيت أبحث عن الشاعر خمس سنوات ..
قد جرت أحداث هذه القصة في سنة 1979 ..
ورحل حسن المرواني وسافر الى الإمارات بسببها.. وبقى هناك أكثر من سنة عشر عاماً ..وإلى يومنا هذا ..
أما القصيدة فقد خُطّت على جدار جامعة بغداد وهي موجودة إلى الآن تخليداً لذلك الحب الرائع المحزن….
ولا عزاء لمن فقد حبيبه فقد صار العذاب والشعر طبيبه …الصورة للشاعر وبجانبه الفتاة التي أحبها.