يقول كاظم الساهر .. عندما قرأت كلمات (أنا وليلى ) بقيت أبحث عن الشاعر خمس سنوات ..
ترك المايكرفون واحتضنه أشرف . .
وقبّله وقال له . . ياويلي . .
قد أدمع عين الناظرين إليه .. واختلط الأنين بالبكاء ..
وخرج و بعد خمس دقآئق . .أغمى على ليلى ..
ونقلوها للمشفى . . ورجعت بحالة جيدة.
ولكن كان لها أباً قاسياً جداً .. وخطبها لابن العم ..
فذهب ابن عمها لحسن المرواني وهو يبكي وقال ..
أنا آسف ماكنتُ أعرف بهذا . .والله . .
……لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇