close

يقول صاحب القصة لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أول أبنائي

لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين .. 

لم أكن أحس بمرور السنوات .. أيامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر ..

في يوم جمعة .. 

استيقظت الساعة الحادية عشر ظهرا.. 

ما يزال الوقت مبكرا بالنسبة لي .. كنت مدعوا إلى وليمة . 

مقالات ذات صلة

لبست وتعطرت وهممت بالخروج .. 

مررت بصالة المنزل .. استوقفني منظر سالم . كان يبكي بحړقة ! 

إنها المرة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلا .. عشر سنوات مضت .. لم ألتفت إليه .. حاولت أن أتجاهله .. فلم أحتمل .. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة .. 

التفت قلت سالم ! لماذا تبكي ! 

لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *