يقول صاحب القصة لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أول أبنائي
وجدت لسالم مكانا في الصف الأول ..
استمعنا لخطبة الجمعة معا وصلى بجانبي .. بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب مني سالم مصحفا ..
استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى
كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته خوفا من چرح مشاعره .. ناولته المصحف …
طلب مني أن أفتح المصحف على سورة الكهف..
أخذت أقلب الصفحات تارة .. وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها ..
أخذ مني المصحف .. ثم وضعه أمامه .. وبدأ في قراءة السورة .. وعيناه مغمضتان ..
يا الله !!
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇