التاجر وجاره الفقير والمال مع تغيير الحال
وأنت ماذا أدراك إن كان ينام مع زوجته؟
قالت لا أحتاج أحداً يقول لي العين ميزان ماء مسبحهم مغرق السكة (الشارع) .
ومن كثرة الماء الأرض زرعت ونبت فيها العشب وأما نحن فالأرض وراء بيتنا مشققه يابسه،
فقال لها زوجها: هذا رجل لا عمل له ما عنده مسؤولية تشغله، لكن أنا إنسان مشغول صاحب مسؤولية،
فقالت الزوجة: وأنا ماذا أستفيد من هذه المسؤولية؟
لا بد ان تبحث عن طريقة وتريحني وتريح نفسك، فكر الرجل قليلاً هل تريدين ان يصبح الجار مثلي وتنشف السكة وتتشقق؟ لا بأس .
وفي أحد الأيام قام التاجر وأرسل في طلب جاره الفقیر، وعندما حضر الی متجره
قال له التاجر:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇