طلقها زوجها بعد ٤٠ سنه زواج فتغيرت حياتها ٣٦٠ درجه.
ونظرا لجهل عائشة، بالتكنولوجيا الحديثة وطريقة استخدامها، لم تنقل الصور والفيديوهات إلى الكمبيوتر.
وفي ذات يوم فقدت عائشة كاميرتها الغالية عليها جدا، وحزنت لذلك لما يعني لها ما بداخل الكاميرا من صور وفيديوهات. ولكن رب ضارة نافعة فقد حصل ما لم يكن بحسبان أحد نهائياً.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇