كحاية التلميذ و البقرة
كان الولد كلما شعر بالوهن يتذكر اجتهاد المدير في إيصال كل مايحتاجه له لذلك كانت عزيمته دوما أقوى بمواصلة دراسته بقوة ومثابرة
وبالفعل كان تلميذا نجيبا ويحصل دوما على أعلى العلاماتوسبحان الله لأنه كان دائما ممتازا حصل على فرصة مواصلة دراسته بالخارج
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇