ذات يوم كانت هناك إمرأتان، ومعهما إبناهما الرضيعان فجاء الذئب وأخذ بابن إحداهما.
فسكتت الكبرى .. ونادت الصغرى متلهفة : لالا ..لا تفعل ذلك رحمك الله هو إبنها ولم توافق على ذلك. ورضيت أن يكون ولدها للكبرى فيعيش وتراه عن بعد و هذا يسعدها بلا شك وهل ترضى الأمّ أن يُقتل ولدها أمامها ؟!
حينها نظر سليمان إليها ، وقال : هو لك فخذيه، وحكم به للصغرى.
👇👇👇👇👇👇
لا تقرأ وترحل علق ب الصلاة على رسول الله ﷺ