كيف وصلت “العَكادة” إلى أبوشهاب
بكسرة اختو وحزنها وخاف لبيتها ينخرب من تحت راس “العَكادة” قام أخذها وصلها لبيتها وبعدين راح لعند “ابو صالح” وخبّرو إنو ما رح يقدر يستلم “عَكادة حارة الضبع” لأن العكادة إلها ناسها وانا ماني خرج كون عَكيد لأني رح سافر بالبحر ونصحو بهشام ابوشهاب كونه رجل أبضاي بالفعل وهيك طلع “منذر ابو ناب” من الحارة وما عاد رجع وتم استدعاء ابوشهاب ليتقلّد “عكادة حارة الضبع”.
تراجعت حالة زهريّة كثير بعد سفر أخوها ومرضت و جسمها ما قدر يتحمّل المرض والحمل و توفّت بيوم 20 شوّال وهى حامل بالشهر الثامن ومات معها الجنين.
( الصورة المرفقة هى صورة تخيّلية لـ زهريّة العطار )