قرر أن يتولى أمر الصغير وينتشله من ظلم وظلام حياة الشارع، مثلما أنتشله الصغير من ظلام الخطيئة والضلال
والدته متوفيه منذ كان رضيعا، وبعدها تزوج والده ليحضر له من تقوم برعايته، لكنه منذ أن دخلت البيت أحالت حياته جحيما، دائما ما كانت تضربه وتفضل أولادها عليه فى الطعام وتعامله بقسوة شديدة.
كان يخبر والده بما تفعله زوجته، فتتظاهر تلك الأخيرة بالبراءة وهى تتحدث عن حبها له أكثر من أولادها، وما أن يغادر والده البيت حتى تقوم بضربه عقابا له على حديثه معه.
ظل على تلك الحال عدة سنوات، فارقت الأبتسامة وجهه، أصبح الحزن ملازما له، إلى أن بلغ الأمر ذروته بعدما توفي والده فى حادث سير.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇