“الكرامة والانتقام
ذهبت صباحا الى أخوها الكبير وكان يعمل طبيبا وكان مشهورا وعندما وصلت لم تجده في المنزل فأنتظرت طويلا حتى أقبل في المساء
فتم تقديم طعام العشاء وبينما كانوا يتناولون الطعام قال لها أخوها أخبريني يا أختي ماهو سبب زيارتك المفاجئة
فقالت لقد جئت لكي أطلب يد أبنتك لأبني
فقاطعت حديثها زوجة أخوها وقالت
مستحيل نوافق على أبنك الفاشل الذي لم يكمل تعليمه لثانوي حتى فأبنتي أنسانه متعلمة مثقفه متحضرة متخرجة من الجامعة وحاصله على شهادة دكتورا فلن أقبل أن تعيش مع رجل ليس لديه أي شهادة. ولم يكمل تعليمه قط
فشعرت الأم بالحراج والحزن. فقالت لأخوها بصوت مخڼوق ماذا قلت يا أخي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇