لم يَعُد الابن يطيق العيش في منزل والده، وذلك بسبب النِقَّة و”التذمر” المستمر من والده..
سمع صوت 👂🏽والده مرة أخرى، “لماذا المراوح شغالة في الغرفة التي لا يوجد فيها أحد؟” قام بإطفاء المراوح التي لم تكن هناك حاجة إليها وجلس على أحد الكراسي الفارغة…
كان يرى العديد من الأشخاص يدخلون إلى غرفة المقابلة ويغادرون على الفور من باب آخر…❗❗
وبالتالي لم يكن هناك أي طريقة يمكن بها تخمين ما تم طرحه في المقابلة.
عندما جاء دوره، ذهب ووقف أمام الشخص الذي يُجري المقابلة بشيء من الخوف والقلق😨
أخذ المسؤول الشهادات منه وبدون النظر إليها سأله: “متى يمكنك بدء العمل؟”
تساءل في نفسه، “
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇