لم يَعُد الابن يطيق العيش في منزل والده، وذلك بسبب النِقَّة و”التذمر” المستمر من والده..
تأمل عدد الأشخاص وتساءل عما إذا كان لديه أي فرصة للحصول على الوظيفة…
دخل القاعة ببعض الخوف ووَطِئ لوحة “الترحيب” الموضوعة بالقرب من الباب…
لاحظ أن اللوحة كانت مقلوبة. فاستعدلها ببعض السخط، الطبع غَلَب التَّطَبُّع…
ورأى أنه في صفوف قليلة في الأمام كان هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون دورهم، بينما كانت الصفوف الخلفية فارغة، كما رأى عدداً من المراوح شغالة في تلك الصفوف من المقاعد…
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇