لم يَعُد الابن يطيق العيش في منزل والده، وذلك بسبب النِقَّة و”التذمر” المستمر من والده..
فقام بإعادة المزلاج إلى وضعه الطبيعي، وأغلق الباب ودخل المكتب..
و على جانبي الممر، رأى نباتات ذات زهور جميلة. إلا إن البستاني ترك الماء يتدفق من الانبوب ولم يكن من الممكن رؤيته في أي مكان. كان الماء يطفح على الطريق. فقام برفع الانبوب ووضعه بالقرب من أحد النباتات واستمر في السير…
لم يكن هناك أحد في الاستقبال❓ومع ذلك، كان هناك إشعار يقول ان المقابلة في الطابق الأول
فصعد الدَرَج ببطء..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇