جديع بن قبلان من شيوخ قبيلة عنزة كما يحكى عنه ..
العاده لصنع القهوة فتركه يشبع من النوم ، وعمل هو القهوة بنفسه ، وأرسل في طلب والد الفتاة ، ولما حضر واجتمع المجلس عند جديع أمر أحد الموجودين أن يوقظ الشاب …. ولكن الشاب لم يتحرك فقام له جديع وقلبه فإذا هو جثه هامده … فقد أسلم الروح بعد نهاية قصيدته تاكيدا لآخر بيت فيها … عض جديع على ناجده وتذكر كلامهما ليلة البارحة … فأرسل أحد خدامه إلى بيت الفتاة يطلب منهم الفأس وكان البدو نادرا ما يستعملونه فقال إذا سألوك لماذا أخبرهم أن مقهوينا توفي وهو يقصد إخبار الفتاة …. وما هي إلا لحظات حتى
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇