امرأة أحبت سبعة من الرجال
ذاكَ حفيدي وابنُ إبني وابنتي
فخري وعزي حينَ عنهُ أُسألُ
ثُمَّ أتتها عَبرةٌ فاغرورقتْ
بالدمعِ عيناها كسَيْلٍ ينزِلُ
فأمسكتْ عَنِ الكلامِ فترةً
يغلبُهاالبُكاءُ ليستْ تُكمِلُ
قُلنْ لها : وأينَ صارَ سابعٌ
وقد سكتِّ عنهُ أهْوَ المُهمَلُ؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇