close

حكاية اهل القرية مع بقرة و زير

يا مختار لا تحزن فداك البقرة وفداك زير الماء..

فنظر اليهم وقال :

لست حزينا لا على البقرة ولا على الزير ..ولكني حزين على حالكم ماذا ستفعلون من بعد موتي؟

العبرة :

عندما نضع ثقتنا في الشخص الخطأ تكون العواقب وخيمة والنهاية كارثية…فما أكثر أمثال هذا المختار في زماننا..

منقوول

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *