دخل الزوج على زوجته التي أنجبت البنت لتوها ورمق البنت بنظرة حادة ثم نظر لزوجته المتعبة وقال : أنتِ طالق …
-تشبهين أمي وكأنما أنتِ نسختها الثانية … أنا سليم الصالحي
كادت أن تقع أرضًا من الصدمة التي حلت بها ولم تحسب لها يومًا حساب طالما حاولت البحث عنه لكن لم تستطع لئلا تجرح أمها كما أنها لم تكن تعلم عنه سوى اسمه فساقه القدر إليها ، ضمته ضمة طويلة ضمة فتاة ترى والدها لأول مرة …
=لن أسألك عما قد مضى لكن أين كنت وماذا جاء بك إلى هنا .. ماذا حلّ بك !؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇