دخل الزوج على زوجته التي أنجبت البنت لتوها ورمق البنت بنظرة حادة ثم نظر لزوجته المتعبة وقال : أنتِ طالق …
حسبي الله ونعم الوكيل وكرست حياتها لتلك التي جاءت إلى الدنيا يتيمة أب حي يرزق .
بينما تزوج هو من امرأة أنجبت له ذكور لكن لم يفرح أبدًا وكأن الله يعاقبه بذنب ابنته وزوجته فكلما أنجب ولدا يأتي الطفل ميتًا وقد توفيت والدته من حزنها على حال ابنها حتى زوجته تركته بعدما تعرض لحادثٍ أليم أقعده الفراش .
مضت الأيام تتبعها شهور تتلوها سنوات بمرها ولياليها الحالكة ونهارها الكثير بالذكريات المؤلمة ليذهب بعدها إلى إحدى دور المسنين وقد أخذه إليها أحد أبناء القرية حيث توجد في عاصمة البلاد لعله يجد الونس بينهم وينسى ما حلّ به .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇