قصة قطيش القصة كاملة
تجمد القزم من الرعب بعد سماعه تلك الأصوات لكن لم يكن هناك حل أمامه إلا أن يكمل خطته في حينها إنطلق الغيلان نحو بيت قطيش الحديدي وبدأو بدفعه من كل الجهات ولم يستطيعو هدمه
ولما أحس بأنهم تعبوا قال لهم مدعيا الغباء لن تستطيعوا أبادا هدمه إلا إذا أشعلتم النار حوله وعندما تستعر وتهدأ تدفعونه ، بيتي قوي جدا ولا يهدم هكذا
لم يفكر الغيلان من الغضب وبدأو بجمع الحطب وإشعاله وكان قطيش كلما شعر أنه سيحترق بلل جسمه بالماء وشرب بعضا منه ولم سخن حديد المنزل صاح صيحتا واحدة إدفعووووووو لم يعرف الغيلان أيهم صرخ ولكنهم إندفعو مرة واحدة حتى إلتصقت أجسامهم بالحديد الساخن وإشتعلت
دفع قطيش الباب بقوة منهار بعد أن كاد يطهى داخل البيت
الحديدي ورمى نفسه خارجا
وأخير إنتهت محنته وإنتصر على الغيلان هكذا كان القزم يفكر وبعد إن إرتاح من تعبه وآلامه إنطلق ليلعب ويعيش
ويجد من الناس من يتقبله
أنتهت القصه
العبره 👇
بعيدا عن معنى القصة الحقيقية الذي ألفت من أجله
نجد أن الجفاء يغير من جوهر الإنسان فقد رأيتم كيف كان القزم المرح بداية القصة مشاغبا ليس إلا لكنه أصبح في نهايتها مبيدا لمن حوله ولو لم يقصد ذلك
قصة أخرى من الثراث من الزمن الجميل كل واحد وكيف يحكيها يبقى نفس الإسم