قصة الأمير و أبناءه سبعة
فعل هذا وأمر رجاله بالبحث في البلدة على من قت ل الغولة
حكاية_الامير_الجزء_الأول
حكاية_الامير_الجزء_الثاني
……عرفت زوجت الملك وكل الخدم أن كل السحر أزيل عنه الملك وعاد طبيعيا كما كان فأخذ الجميع يحمد الله على النجاة من كل هذه اللعڼة والسحر الذي كان يملأ كل القصر
فقال الملك يجب أن تحضرو لي من فعل هذا وأمر رجاله بالبحث في البلدة على من قت ل الغولة
وكلما سألو شخصا يقول أنا لم أفعل شيئا وكان هذا حال كل أهل البلدة فعادو الجنود إلى القصر وقالو للملك سيدي لم نعثر على من فعل هذا ولكن وفي طريقنا وجدنا سبعة رجال معا ويبدو أنهم غرباء عن بلدتنا إنهم في الغابة الكبيرة
فأمر الملك بإحضار الإخوة فذهبو كلهم إلا أصغرهم فذهب يتجول في الغابة ولم يذهب مع إخوته وعندما وصلو للقصر سألهم الملك هل أنتم من فعل كل هذا
فقالو لا لم نفعل أي شيئ فقال الملك ولكن أخبروني أن عددكم سبعة وأنا أرى الآن ستة فقط أين السابع فقالو له بفم واحد ذالك أخونا الأصغر وهو ڈم ..ا معنا لا يذهب لأي مكان من دوننا
قال الملك إذهبو وأحضرو لي أخوهم السابع فأتو به وهو الأمير الشجاع فسأله الملك هل أنت من فعل
فقاطعه الأمير نعم أنا من إقتحم قصرك وقت ل تلك الغولة ذات السبعة رؤوس وأعاد لك طفلك نعم أنا من فعل كل هذا
فسكت الملك أمام دهشت الجميع وإخوته أيضا فقال الملك أنت رجل بطل وشجاع وأنا سأكافئك بما يليق بك وعرف الملك أنهم أبناك ملك عظيم
فقال الملك أنا عندي سبعة فتيات كل واحدة أجمل من الأخرى وأكثرهم جمالا هي الصغرى وستكون هي هديتي لك أيها الشجاع وأخواتها لإخوتك سأزوجو بنات لكم
فرضي الجميع بقرار الملك فوافق الجميع فبدأ الكره والحسد يتسلل لقلب أخيه الأكبر ولم يكن راضيا وبدأ يغار من أخيه الأصغر ويقول في نفسه كيف يصبح أحسن منا ويتزوج الفتاة الأجمل بين نساءنا
فتابعو رحلتهم وغادرو تلك البلدة ثم تعبو من الطريق وأحسو بالعطش الشديد هم و أحصنتهم
وفي طريق سيرهم وجدو
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇