قصة و عبرة ::”
فأجاب الأسد ماذا اقول يا حمارنا الحبيب ،حيلةٌ وقد مرغوا بها أنفي، فانتفض الحمار نخوةً وقال : سرحتك من قيدك إن شئت!
رد الملك وهل يرضى ذو عزةٍ بالقيود ، ففكه الحمار ليجمع الأسد على الفور متاعه إيباناً بالرحيل عن مملكته، إعترضت الأرانب على هجرته فرد عليها،
أنا لا أبقى في وطنٍ تقيُّد فيه الذئاب الأسود وتفك فيه الحمير القيود.
إذا بتحب القصص والقرأءة أدخل صفحتي