دار اللواتي التي لم ينجبنا الرجال
معامله غريبه الشكل وكأنني خادمه لها
ولكن أمام إبني تتعامل معي وكانها هي خادمه لي
ومرت الأيام ورزق الله عز وجل إبني بأطفال ولقد ضاق المنزل بنا
والظروف لا تسمح لتوفير منزل أوسع
لان زوجته تصرف مبالغ طائلة علي ملابسها ومظهرها وكل عام تقوم بتغير نوع سيارتها للاحدث ولم يتبق إلا بعض المصاريف
فاقترحت زوجته بأن يذهب بي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇