قصة رامبو الجزائري
التي كانت تستعمل لتفتيت الصخور التي تعترض من شق الطريق ، فحملها و التحق بفوج المجاهدين .
~ بعد ان وصل قدم المتفجرات إلى قائد الفوج ، طالباً منه الإلتحاق بصفوف جيش التحرير الوطني ، فلبت رغبته ، و اصبح جندياً بجيش التحرير مع العديد من شباب القرية .
نظراً لمعرفته بالقرية ، و حسن اخلاقه ، و طيبة علاقاته مع اهلها ، فقد تفرع لعمل الفداء ، سواء مع افواج الفدائيين ، أو وحده في بعض الأحيان ، و كان هذا قصد قضاء فترة للتدريب و التكوين العسكري و السياسي .
– يوم استشهاده :
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇