قضاء السماء..
ج.ثة الصغيرة غا رقة في المصرف .
على الفور وصلت الشرطة وأخرجت الج.ثة ، ومن ثم ذهبت إلى منزل الصغيرة وأخبروا الأسرة التي انهارت بالكامل..
اشتبهت الشر طة في الخادمة فهي الوحيدة التي تجلس مع الفتاة أثناء غياب أسرتها ، ولأن الفتاة أصغر من أن تتمكن من فتح غطاء المصرف الثقيل .
كانت الأسرة تثق في الخادمة تمامًا فالأب يعاملها كما كان يعامل طفلته ، والأم قالت أنها تش.ك بنفسها ولا ت.شك في الخادمة..
وشهد الجيران أن الأسرة كانت تعامل الخادمة كأنها واحدة منهم ، تجلس معهم إلى طاولة الطعام ، وترتدي من نفس الملابس التي ترتديها الأسرة .
وكانت الأم تصطحبها في حالة تتزاور مع أحد وتجلس معها حين يزورها أحدًا بالمنزل..
قررت الشرطة أن تصطحب الخادمة إلى القسم ، فحاولت الخادمة أن تستنجد بالأب والأم ،
قالت الأم أنها لا يمكن أن تكون فعلت هذا بالفتاة ،
أما الأب قال أنها بريئة وأنه يتنازل عن حقه في القضية .
رفضت الشر طة مؤكدة أنه حتى لو تنازل عن حقه ، فإن هناك حق مدني..
واختطفت الشرطة الخادمة من أيدي الأب والأم ، في قسم الشرطة وبعد التحقيق مع الفتاة..
اعترفت أنها ق.تلت الصغيرة ، وأن والدها هو من طلب منها هذا .
قب.ض على والد الخادمة الذي أ ن.كر تمامًا ما قالته ابنته ، وأفرج عنه..
أما الفتاة فح.كم عليها بخمسة أعوام في س.جن الأ حد اث..
بالفعل أودعت الفتاة في الس.جن من أجل التقويم وتعلم حرفة جديدة, وأثناء تواجدها بالس.جن روت لزميلاتها كل ما حدث .
كان والد الفتاة مديرًا صا رمًا يطبق القوانين على الطلاب..
وفي أحد الأيام
اضغط على الرقم 3 في السطر التالي للمتابعة