ﻫﺬه القصة هي التي تستحق ﺍﻥ ﻳﻘﺎﻝ عنها ﻣﻦ ﺍﺭﻭﻉ ﻣﺎ ﻗﺮﺃﺕ …
ﻫﺬه القصة هي التي تستحق ﺍﻥ ﻳﻘﺎﻝ عنها ﻣﻦ ﺍﺭﻭﻉ ﻣﺎ ﻗﺮﺃﺕ …
ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: ﻣُﺮﻳﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﺘﻖ ﺭﻗﺒﺔ .
ﻓﻘﺎﻟﺖ: ﻭﺃﻱ ﺭﻗﺒﺔ؟ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﻳﺠﺪ ﺭﻗﺒﺔ ﻭﻣﺎ ﻟﻪ ﺧﺎﺩﻡ ﻏﻴﺮﻱ .
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ: ﻣُﺮﻳﻪ ﻓﻠﻴﺼﻢ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻣﺘﺘﺎﺑﻌﻴﻦ .
ﻓﻘﺎﻟﺖ:
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﻳﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ، ﺇﻧﻪ ﻟﻴﺸﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﺬﺍ ﻭﻛﺬﺍ ﻭﻛﺬﺍ ﻣﺮﺓ، ﻭﻗﺪ ﺫﻫﺐ ﺑﺼﺮﻩ ﻣﻊ
ﺿﻌﻒ ﺑﺪﻧﻪ .
ﻗﺎﻝ: ﻣُﺮﻳﻪ ﻓﻠﻴﻄﻌﻢ ﺳﺘﻴﻦ ﻣﺴﻜﻴﻨﺎً ﻭَﺳْﻘﺎً ﻣﻦ ﺗﻤﺮ .
ﻗﺎﻟﺖ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺫﺍﻙ ﻋﻨﺪﻩ .
ﻓﻘﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ:
ﻓﺈﻧّﺎ ﺳﻨﻌﻴﻨﻪ ﺑﻌﺮﻕ ﻣﻦ ﺗﻤﺮ .
ﻓﻘﺎﻟﺖ: ﻭﺃﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺳﺄﻋﻴﻨﻪ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻌﺮﻕ ﺁﺧﺮ .
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ:
” ﺃﺣﺴﻨﺖِ ﻭﺃﺻﺒﺖِ ﻓﺎﺫﻫﺒﻲ ﻭﺗﺼﺪَّﻗﻲ ﻋﻨﻪ، ﻭﺍﺳﺘﻮﺻﻲ ﺑﺎﺑﻦ ﻋﻤﻚ ﺧﻴﺮﺍً .
ﻗﺎﻟﺖ: ﻓﻌﻠﺖ .”
ﻭﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﺧﺎﺭﺟﺎً ﻣﻦ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺃﻳﺎﻡ ﺧﻼﻓﺘﻪ ﺍﺳﺘﻮﻗﻔﺘﻪ ﺧﻮﻟﺔ ﻃﻮﻳﻼً
ﻭﻭﻋﻈﺘﻪ ﻗﺎﺋﻠﺔ ﻟﻪ:
ﻳﺎ ﻋﻤﺮ، ﻛﻨﺖ ﺗﺪﻋﻰ ﻋُﻤَﻴْﺮﺍً،…………… لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇