close

قصة انقاذي لست كبيرة وبنتها من الخطر

طلعنا التالت ..كان في عنبر نساء وعنبر رجال مقابل ليه
دخلنا عنبر الستات ..وكان في كذا أوضة على الجانبين
كانت هي بتدخل وتبص جوا ..وتقول لأ مش هنا
أوضة ورا أوضة والست أبتدت تيأس
لغاية الأوضة الأخيرة ..فتحت الباب ودخلت
ووقفت ساكته ومبرقة
خير يا حجه مالك

رجعت بهدوء وقالت
الأوضة مفيش فيها الا بنتي ..بس واضح
أن في حد جنبها
ممرض يعني
مش عارفه ..مخبي وشه ومقرب منها
أزاي دا ..خليكي هنا يا حجه
دخلت الأوضة وقربت من الشخص دا

بقولك حضرتك مين ؟
ألتفت لي وهو مخبي وشه بشال
ومش ظاهر غير عيونه
خبطني بأيديه في صدري

وخرج جري ..لمحت الست اللي نايمه
على السرير وفي دم نازل من ودنها
وكانت فاقدة الوعي ..جريت عليها والدتها
وحضنتها وفضلت تصرخ
بنتي ..ايه اللي جرالك يا حنان

بسرعه جريت ورا الراجل الملثم دا
كان نازل من السلم …جريت وراه عشان الحقه
كان جسمه تقيل شوية ..فكانت حركته ابطئ
لمحني وانا بجري وراه وعرف اني هحصله
دخل الدور التاني ..وافتكر انه خدعني
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *