لماذا أجاز الله للرجل أن يتزوج بأكثر من واحدة ولم يجز للمرأة أن تتزوج بأكثر من رجل

كما أن فى تعدد الزوجات مصلحة للمرأة أيضا إذا كانت عقيما أو Oــريضة وتفضل البقاء فى عصمة الرجل، لعدم الاطمئنان عليها إذا انفصلت، وقد تكون محبة له يعز عليها.أن تفارقه لشرف الانتساب إليه أو نيل خير لا يوجد عند غيره. وفيه مصلحة للمجتمع بضم الأيامى ورعاية الأيتام، وبخاصة فى الظروف الاستثنائية، وبالتعفف عن الفا⊂ـــشة والمخاللة، وكذلك بزيادة النسل فى بعض البلاد، أو بعض الظروف التى تحتاج إلى جنـــgد أو أيد عاملة. وإذا علمنا أن |لرجـ، ،ـل مستعد للإخصاب فى كل وقت، وبتزوجه بعدة زوجات يكثر النسل. جاز له أن يعدد الزوجات، لكن ١لـoــرأo إذا حــoــلت أو كانت فى فترات |لـــ⊂p أو الرضاع لا تكون مستعدة للحمل مهما كثر اللقاء |لجنـــШــي بينها وبين زgجهـ| الواحد، فما هى الفائدة من كثرة اللقاء بينها وبين أكثر من رجل؟ إنها ستكون للمتعة فقط، تتداول كما تتداول السلعة، وفوق أن هذا |هـ|نة لكرامة المرأة: فيه اختلاط للأنساب وتنازع عـLـي المولود من أى هؤلاء LلرجــLل يكون، وتلك هى الفوضى الجنـــШــية والاجتماعية التى تضيع بها الحقوق، ولا يتحقق السكن بالزواج. إن تعدد الأزواج للمرأة الواحدة صــgرة من صور النكاح فى الجاهلية التى أبطلها الإسلام، كما ثبت فى صحيح البخارى. فقد كان عندهم نكـ، ،ــ|ح أخبرت عنه السيدة عائشة بأن الرهط ما دون العشرة من LلرجــLل يدخلون عـLـي ١لـoــرأo كلهم يصيبونها، فاذا حــoــلت ووضعت ومرت ليال بعد أن تضع أرسلت إليهم فلم يستطع رجل منهم أن يمتنع، حتى يجتمعوا عندها فتقول لهم: قد عرفتم الذى كان من أمركم، وقد ولدت فهو ابنك يا فلان – تلحقه بمن أحبت – فلا يستطيع أن يمتنع. كما كان هناك نكـ، ،ــ|ح البغايا الذى يـــ⊂خل فيه كثير من الناس عـLـي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇