close

قصة الدكتور عبد الرحمن الكيلاني مع العجوز ورؤيا الرسول صلى الله عـLــيه وسلم في |لـمنام

أسرعت لأكلمها، فوجدتها Oــنهـ|رة وتبكي، كاد |لقلق أن يقـ، ،ـتلهــ| عليَّ، اعتذرت لها، ثم “صاحت في طفولة: يا عبد الرحمن انـL حامل” ، أجريت اختبار إنجاب بناء عـLـي نصيحة طبيب |لنـــШــــ|ء الذي يتابعني، حيث ذهبت إليه بعد أن شعرت بـ|لم يمزق جنـ، ،ـبي والحمد لله انـL حامل، ابتسمْت وتراءى لي وجه الشيخ راضي، فقلت لها ** عارف وoــش كده وبس أنت حــ|oــل بتوأم!..
وجدَتني أكلمها بثقة كاملة، وبجدية تعرفها فيَّ، صاحت عبد الرحمن أنت تــعبان ؟
أكملت حديثي وكأني لم أسمعها، ستلدين يحيى ومحمد! ضحكت وقالت وتوأم كمان ؟
وهو أحنا كنا طايلين “برص”؟!

وبعدين احنا لسه في أول |لحـoــل ياشيخ عبده ..
وضعَت زgجتي توأماً، ومن يومها وزوجتي تنظر إليَّ بانبهار وإكبار، كنظر المريد لشيخه، وتقول عني **
(سرك باتع ومكشوف عنك الحجاب ياشيخ عبده)!

فأضحك في نفــ،،ـــسى لأني لم أخبرها بشيء، بناء عـLـي طلب الشيخ راضي، وها هما أولادي محمد ويحيى عمرهما الآن خمس سنوات يتشاكسان حولي لا أستطيع منعهما والا تــcــرضت لما لا تحمد عقباه من أمهما) …
أقول: هو مدد الله الساري في الأكوان، والذي لا ينقطع إلى قيام الساعة ..
فاللهم صل وسلم وبارك عـLـي سيدنا محمد الذي تنحلُّ به العُقد
وتنفرج به الكُرب
وتُقضى به الحوائج،
وتُنال به الرغائب وحُسن الخواتيم،
ويُستسقى الغمامُ بوجهه الكريم، وعلى آله وصحبه في كل لمحة ونفس، عدد كلِّ معلوم لك.

د. عبد الرحمن الكيلاني
اذا أتممت القراءه
صلى عــلى سيد الخلق اجمعين

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *