close

قصة الدكتور عبد الرحمن الكيلاني مع العجوز ورؤيا الرسول صلى الله عـLــيه وسلم في |لـمنام

فجــ|ة استغرق في نـgم Cـــoـيق وعلا شخيره، فشعرت بتــgتر من شخيره ولكني أشفقت عـLــيه أن أوقظه نظراً لما يعانيه ..
ثم فجــ|ة سمعته يتكلم بصوت خفيض **
وعليك السلام يا سيدي يارسول الله
سمعاً وطاعة يا سيدي
بشرك الله بكل خير
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته يا سيدي..!!

لم يسمعه أحد سواي وكأنه كان لا يريد أن يسمعه أحد ..
قلت: ربما كان ذلك يحدث في لاوعي الرجل، ولكن شـ#ــخــير |لرجـ، ،ـل علا ثانية …

يا إلهي إن |لرجـ، ،ـل كان مستغرقاً في نومه، لم يكن يتصنع ربما كانت رؤيا طيبة .. ثم قلت: فليرَ ما يشاء لا أقحم نفــ،،ـــسى فيما يرى لأنه لا يعنيني.

استيقظ |لرجـ، ،ـل بوجه غير الذي ناp به، ازداد ذلك {{ الألق }}، أصبح النور يشع من وجهه، لا تخطئ العين رؤياه.
|قتـ، ،ـرب منه ولده و راح يمسح وجهه الذي بُلل بالعرق.
فجــ|ة سمعته يـ|غـgل لإبنه بصوت منخفض: (الدكتور عبد الرحمن كيلاني ر|كب معانا القطر ده وها يعمل لي |لـــcـــoــلية بكره !!!!).
صـ⊂oــتنى تلك العبارة بشـــ⊂ة لكني قلت في نفــ،،ـــسى ربما هناك من أخبره عن موضوع القطار ربما ممرض عيادتي، ولكن هذا الأمر لم يكن مطروحاً قبل أن ينـLم |لرجـ، ،ـل ويرى ما رأى، أتكون رؤيا وشفافية ؟!

قررت أن أخوض معه الأمر لنهايته ولكن انـL المبادر هذه المرة، خاصة بعد أن ذكـ، ،ـر اسمي وأصبحت بطلاً لرؤياه التي رآها، سألني وحضرتك يسقط فين ؟
أجبت أسيوط ســكت |لرجـ، ،ـل وأشاح عني بوجهه، أصبح الفضول يقتلني، فرحت أسأله بعض الاسئلة فيجيب باقتضاب، لم تشف ردوده غليلي، فقررت أن أنزل بآخر كارت معي، هو أنت بتعرف الدكتور عبد الرحمن ؟؟ فقال لا ولكني ذاهب إليه..
(قلت له انـا الدكتور عبد الرحمن كيلاني!!!).

نظر للأرض وكأنه لم يفاجأ، راح ينقر أرضية القطار بعصاه
وأنا أسمعه يتمتم بالصلاة والسلام عـLـي الرسول الأعظم عـLــيه الصلاة والسلام ، تركني ١تحر!!ق لمعرفة ردة فعله، لكنه صمت !! |⊂ــــــШـــــШــت أنه يلاعبني، وكأنه يريد أن |رفع راية التسليم أولاً ؟!!

ثم باغته بقولي ** لعله رسـgل الله أخبرك بهذا؟ لقد ذهل |لرجـ، ،ـل وظهر التأثر واضحا عليه، رفع رأسه واتّسعت عيناه ونظر اليَّ طويلاً باستغراب!!
ثم سألني متعلثماً وممن عرفت ؟ ومن قال لك؟؟

ابتسمت في نفــ،،ـــسى وقلت ها انـL ذا قد نلت منك يا صديقي،
راح في لهفة يسأل ويلح، وأنا أتصنع الوقار وأرسم الجد عـLـي ملامحي..
أشحت عنه بوجهي مثلما يفعل وقلت هذا أمر خاص بي!!

رد مسرعاً نعم نعم نعم هو رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم، وحمَّلني لك رسالة يـقول لك
استوص بالشيخ راضي خيرا ..
ابتسمت نصف ابتسامة وقلت :”صلى الله عـLــيه وسلم”.
|⊂ــــــШـــــШــت أن |لرجـ، ،ـل اشبه بالغازي الذي يدك في ثواني حصني،
باغته بالسؤال، ولكن هل أنبأك الرسول الكريم أني سأجري لك |لـــcـــoــلية غدا ؟!!

نظر اليَّ طويلاً وكأنه أدرك أن |لشك يداخلني فيما يـقول ..
قال نعم وأرسل معي ١مرأo (علامة) لك!!
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *